نبي عربي. علم الدين على مذهب أهل السنة والجماعة. عقيدة المسلمين

الطب النبوي، الطب العربي، طب الأخلاط

"الله عز وجل خلق بني ءادم على الحرارة والبرودة واليبوسة والرطوبة"، أي الطبائع الأربعة، وما يقتضي تركيب هذه الطبائع أعني الحار الرطب والبارد الرطب والحار اليابس والبارد اليابس، فمن الناس من هو معتدل بين الحرارة والبرودة و الرطوبة واليبوسة، ومنهم من هو حار رطب دموي المزاج، أو بارد رطب بلغمي المزاج، أو حار يابس صفراوي المزاج، أو بارد يابس سوداوي المزاج.

تفسير سورة البقرة آية 26

تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة البقرة آية 26

تفسير سورة الأنبياء آية 83

تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة الأنبياء آية 83

تفسير سورة ص آية 41

تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة ص آية 41

مشروعية وجواز تلقين الميت المسلم في القبر

قال جماعة كثيرون من العلماء باستحباب تلقين الميت بعد الدفن، وممن نص على استحبابه: الحافظ الفقيه النووي الشافعي في كتابه روضة الطالبين وعمدة المفتين، كتاب الجنائز، باب الدفن، قال ما نصه: هذا التلقين استحبه جماعات من أصحابنا منهم القاضي حسين وصاحب التتمة والشيخ نصر المقدسي في كتابه التهذيب وغيرهم

قصة نبي إبراهيم عليه الصلاة والسلام - 2

اختار الله تبارك وتعالى إبراهيم عليه السلام وجعله نبيًا ورسولًا واصطفاه لهداية قومه، ودعوتهم إلى دين الإسلام، وتوحيد الله وترك عبادة الكواكب والأصنام التي لا تخلق شيئًا ولا تستحق العبادة، لأن الذي يستحق العبادة وحده هو الله تبارك وتعالى خالق كل شيء. وقد كان إبراهيم عليه الصلاة والسلام كغيره من الأنبياء منذ صغره ونشأته مسلمًا مؤمنًا عارفًا بربه معتقدًا عقيدة التوحيد منزهًا ربه عن مشابهة المخلوقات، ومدركًا أن هذه الأصنام التي يعبدها قومه لا تغني عنهم من الله شيئًا، وأنها لا تضر ولا تنفع لأن الضار والنافع على الحقيقة هو الله تعالى وحده. يقول الله تبارك وتعالى في حق إبراهيم: {مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلاَ نَصْرَانِيًّا وَلَكِن كَانَ حَنِيفًا مُّسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ} سورة ءال عمران، وقال الله تعالى: {وَلَقَدْ آتَيْنَا إِبْرَاهِيمَ رُشْدَهُ مِن قَبْلُ وَكُنَّا بِه عَالِمِينَ} سورة الأنبياء.

رفض بني إسرائيل الجهاد وتيههم 40 سنة وميقات موسى مع الله

رفض بني إسرائيل الجهاد ضد الجبارين في بيت المقدس، عقاب التيه 40 سنة، وذهاب موسى لميقات الله وسؤاله رؤية الله. تفاصيل من سورة المائدة والأعراف