ود. علم الدين على مذهب أهل السنة والجماعة. عقيدة المسلمين

الأدعية المختارة: أذكار وأوراد وتحصينات

فإن من أفضل أحوال العبد المسلم وأشرفها هو حال ذكره لله رب العالمين، وكيف لا يكون كذلك وقد ثبت في الحديث الشريف أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يذكر الله تعالى على كل أحيانه وأحواله، وحضّ عليه الصلاة والسلام أمته حضًا بليغًا وفي أحاديث كثيرة على ذكر الله تعالى، ومن ذلك قوله صلى الله عليه وسلم: "مثلُ الذي يذكرُ ربهُ والذي لا يذكره مثل الحي والميت" رواه البخاري.

شرح عقيدة الحافظ فخر الدين ابن عساكر رحمه الله

اعلم أرشدَنا الله وإياكَ أنه يجبُ على كلّ مكلَّف أن يعلمَ أن الله عزَّ وجلَّ واحدٌ في مُلكِه، خلقَ العالمَ بأسرِهِ العلويَّ والسفليَّ والعرشَ والكرسيَّ، والسَّمواتِ والأرضَ وما فيهما وما بينهما. جميعُ الخلائقِ مقهورونَ بقدرَتِهِ، لا تتحركُ ذرةٌ إلا بإذنِهِ، ليسَ معهُ مُدبّرٌ في الخَلقِ ولا شريكٌ في المُلكِ، حيٌّ قيومٌ لا تأخذُهُ سِنةٌ ولا نومٌ، عالمُ الغيب والشهادةِ، لا يَخفى عليهِ شىءٌ في الأرضِ ولا في السماءِ، يعلمُ ما في البرّ، والبحرِ

تفسير سورة يس من الآية 1 إلى الآية 8

تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة من الآية 1 إلى الآية 8

تفسير سورة يس من الآية 26 إلى الآية 32

تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة يس من الآية 26 إلى الآية 32

تفسير سورة يس من الآية 37 إلى الآية 40

تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة يس من الآية 37 إلى الآية 40

تفسير سورة يس من الآية 48 إلى الآية 53

تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة يس من الآية 48 إلى الآية 53

تفسير سورة يس من الآية 60 إلى الآية 65

تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة يس من الآية 60 إلى الآية 65

تفسير سورة يس من الآية 66 إلى الآية 68

تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة يس من الآية 66 إلى الآية 68

تفسير سورة يس من الآية 69 إلى الآية 75

تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة يس من الآية 69 إلى الآية 75

تفسير سورة يس من الآية 81 إلى الآية 83

تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة يس من الآية 81 إلى الآية 83

كتاب الردة من روضة طالبين وعمدة المفتين للإمام النووي

هناك أقوال وأفعال واعتقادات تُخرج من الإسلام، فمن وقع في الرّدة عليه الرّجوع للإسلام بترك الكفر والنُّطق بالشّهادتين: لا إله إلا الله محمد رسول الله. قَالَ اللهِ تعالى: {وَلَقَدْ قَالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلَامِهِمْ} [سورة التوبة 74]. باب الردة من كتاب روضة طالبين وعمدة المفتين للإمام النووي