تفسير سورة النساء آية 1. علم الدين على مذهب أهل السنة والجماعة. عقيدة المسلمين
تفسير سورة النساء آية 21
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة النساء آية 21
https://www.islam.ms/ar/?p=1359
تفسير سورة النساء آية 31
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة النساء آية 31
https://www.islam.ms/ar/?p=1369
تفسير سورة النساء آية 41
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة النساء آية 41
https://www.islam.ms/ar/?p=1379
تفسير سورة النساء آية 51
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة النساء آية 51
https://www.islam.ms/ar/?p=1389
تفسير سورة النساء آية 61
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة النساء آية 61
https://www.islam.ms/ar/?p=1399
تفسير سورة النساء آية 71
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة النساء آية 71
https://www.islam.ms/ar/?p=1409
تفسير سورة النساء آية 81
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة النساء آية 81
https://www.islam.ms/ar/?p=1419
تفسير سورة النساء آية 91
تفسير القرآن الكريم، تفسير سورة النساء آية 91
https://www.islam.ms/ar/?p=1429
قصة آدم أول نبي ورسول. أول بشر
سيدنا ءادم عليه السلام هو أبو البشر وأول إنسان خلقه الله تعالى وهو أول الأنبياء والرّسل. خلق الله ءادم جميل الشكلِ والصورة وحسن الصوت لأن جميع أنبياء الله الذين بعثهم الله لهداية الناس كانوا على صورة جميلة وشكل حسن وكذلك كانوا جميلي الصوت، قال صلى الله عليه وسلم: “ما بعثَ الله نبيًّا إلا حسنَ الوجهِ حسن الصوتِ وإنَّ نبيَّكم احسنهم وجهًا وأحسنهم صوتًا“. قال الله تعالى: {إِنَّ اللهَ اصْطَفَى ءادَمَ وَنُوحًا وَءالَ إِبْرَاهِيمَ وَءالَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ} (سورة ءال عمران/33).
https://www.islam.ms/ar/?p=33
الإسلامُ دِينُ جَمِيع الأنبياءِ
قال الله تعالى: ﴿إنَّ الدِّينَ عِندَ اللهِ الإِسْلاَمُ﴾ وقال: ﴿وَمَن يَّبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُّقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ﴾[سورة آل عمران]. وقال رسول الله عن الأنبياء: « دينهُمْ وَاحِدٌ » رواه البُخَارِيُّ.
https://www.islam.ms/ar/?p=5
صِفات وعِصْمَة الأَنبِيَاءِ والرُّسُل
كُلَّ الأَنْبِيَاءِ مُتَّصِفون بِالصِّدْقِ وِالأمانَةِ والْفَطانَةِ ، فَيَسْتَحيلُ عَلَيْهِمْ الْكَذِبُ وَالْخِيانَةُ وَالرَّذَالَةُ وَالسَّفاهَةُ وَالْبَلاَدَةُ ، وَتَجِبُ لَهُمْ الْعِصْمَةُ مِنَ الْكُفْرِ وَالْكَبَائِرِ وَصَغَائِرِ الْخِسَّةِ قَبْلَ النُّبُوَةِ وَبَعْدَهَا. والأَنبِيَاء مَحْفُظون من كل ما يُنفِّرُ عن قبول الدّعوة منهم. فلا تصيبهم الأمراض المنفّرة كالبَرَص وخروج الدُّودِ. قال تعالى بعد ذكر عدد منهم: ﴿ وَكُلاًّ فَضَّلْنَا عَلَى العَالمَينَ ﴾ [سورة الأنعام آية 86].
https://www.islam.ms/ar/?p=6